الخميس، 31 أكتوبر 2013

مسابقة : ألهم حرفك بصورة


مسابقة لطيفة تبدأ اليوم الخميس و تنتهي يوم السبت الساعة 11 المساء ، استخدموا فيها إحدى الصور الثلاث التالية للتعبير بحروفكم الجميلة عما ألهمتكم به .

الجوائز :

* الفائز الأول : كتاب جميل من بوكـ تشينو  

* الفائز الثاني : دفتر للمهام اليومية من مشروع إبتسامة  

* الفائز الثالث : بطاقة شحن بقيمة 50 ريال .

* للمشاركة ابعثوا لنا على بريدنا الإلكتروني ( stimulate.6@gmail.com ) :



١. رقم الصورة .
٢. خاطرتكم أو تعليقكم الإبداعي .
٣. اسمكم .
٤. حسابكم في تويتر .


الصورة رقم (١) :



الصورة رقم (٢): 





الصورة رقم (٣):



الأربعاء، 30 أكتوبر 2013

كتاب " هذه حياتك لا وقت للتجارب " جيم دونوفان



بسم الله نبدأ مع كتاب " هذه حياتك لا وقت للتجارب " للمؤلف جيم دونوفان ، كتاب يصنف ضمن كتب النجاح و تطوير الذات .






يحتوي على 125 صفحة من الحجم المتوسط ، سهل وخفيف ، يضم أفكار و طرق بسيطة وعملية سهلة الاستخدام ، وباتباعها بنجاح خطوة بخطوة تستطيع تغيير حياتك التى تعيشها الآن إلى الحياة التي تحلم بها ،مهما كان وضعك الحالي .


الكتاب يحتوي على تسعة فصول يتحدث كل منهم عن :
1/الرضا والسلوك
2/ المعتقدات
3/ القرارات والأحلام
4/ الأهداف
5/ الطاقة والحماس
6/ الخوف والإيمان
7/ الأختيارات ةالالتزام
8/ الفعل
9/ أدوات النجاح



أخبرنا المؤلف أنه لم يصدر هذا الكتاب ليكتسب عطف وتأثر القارىء بقصة كفاحه !
لكنه يشاركنا إياها لنعلم أنه مهما هناك دائماً هناك أمل .

الكتاب محفز للإستفادة من تجارب السابقين ، وللإنطلاق من حيث أنتهوا و تحمل مسئولية قراراتك و أن تحذر جيداً من السلبيين و من يحطم الأحلام .
يذكرك بأن سبب وجود الناجحين هو إيمانهم بأنهم بأستطاعتهم تحقيق النجاحات في كل شيء ، يخططون و يطورون من مهاراتهم و ينفذون .


تكلم في المقدمة عن قصته و المرحلة التي وصل إليها  و نقطة التحول التي بدأت عند أسوأ نقطة وصل لها في حياته فعدما شعر أنه في مرحلة خطر وأن حياته أصبحت بائسة وأنعزل عنه أصدقائه قرر أن يتعالج وأن يحسن من حياته ذكر أن علينا أن لانستخدم الكتاب كقراءة فقط بل علينا تطبيق ما وجد بداخله حتى لا تكون حياتنا مجرد تجربة


لتحميل الكتاب من هنا :





الثلاثاء، 29 أكتوبر 2013

جدد طاقتك وتخلص من إحباطك ،،


كثيراً ما وصلتنا إقتراحات بأن نتحدث عن الإحباط و اليأس من تكرار المحاولة و الإستسلام ، لذا سنتكلم اليوم عن كيف تجدد طاقتك و تتخلص من إحباطك و تكرر محاولاتك حتى تصل لنجاحك .





بسم الله نبدأ :



يقول الدكتور غازي القصيبي _رحمه الله_ :  "إذا كنت تريد النجاح فثمنه الوحيد السنوات الطويلة من الفكر والعرق والدموع" .



طريق النجاح صعب و مليئ بالعوائق و المصاعب و حتى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم واجه الكثير من الصعوبات و الإتهامات و الحروب التي حاولت إيقاف دعوته ، حاول و قاوم و تمسك بهدفه حتى أتم رسالته على أكمل وجه .



العلماء أيضاً جميعهم واجهوا تحديات كبيرة و اتهامات بالفشل و الجنون ، مع ذلك حاولوا حتى وصلوا وحققوا أهدافهم ، توماس أديسون كمثال جرب ٩٩٩ مرة ونجح في المرة الألف أن يضيء لنا العالم بمصباحه ، كرر محاولاته وتعلم منها دون كلل أو ملل و أثبت للجميع أنه يمتلك هدفاً واضحاً و سيصل له و يستفيد من تجاربه و كما قال أن محاولاته الـ٩٩٩ لم تكن فشلاً بل تعلم منها أنه يوجد ٩٩٩ طريقه لا يضيء فيها المصباح ، نظرتك الإيجابية لمحاولاتك و أهدافك سبباً كبيراً و دافعاً للمزيد من الكفاح حتى النجاح .







بدايةً كنصيحة أساسية لا تقلل من قيمتك و تجعل نفسك في مقارنة مع الآخرين ، لأن لكل شخصٍ فينا ما يميزه عن الأخرين و لكل شخص أهدافه الخاصة و طريقته للوصول إليها .



تجاهل نهائياً فكرة أن أهدافك مستحيلة فالهدف بدون أمل سيبقى سراب لن تصل إليه حتى لو كان سهلاً .



استفد من جميع خطواتك ، طور من المهارات التي تمتلكها و تعلم ما ينقصك لتحقيق هدفك ، جرب و غامر و أمنح لنفسك فرصة الإنطلاق نحو الأعلى .



حين تشعر بالإحباط و اليأس توقف تماماً عن العمل و خذ قسطاً من الراحة واستمتع بهواياتك و من ثم أعترف بوجود خلل في طريقتك و فكر بموضوعية تامة ، أنظر للمشكلة من جميع النواحي و أكتب أسباب وجود المعوقات في طريقك ، استخدم طريقة الخرائط الذهنية في كتابة جميع العراقيل التي تقف حائلاً بينك و بين الوصول لهدفك بنجاح .


أقرأ باستمرار لقصص الناجحين ، أستمتع لنصائح أحدهم إن استطعت أن تصل له ، تعرف على ما كان و زال يلهمهم للسعي للمزيد .



أبتعد عن الأفكار الخيالية التي تفوق قدراتك و استطاعتك ، أبدأ خطوة خطوة و ركز على خطواتك جيداً ، عالج مشاكلك أولاً بأول حتى لا تتراكم و تتعقد و تفشل في حلها من جديد وتخسر وقتك وجهدك .


أحط نفسك بالعبارات الإيجابية و المشجعة ، أقترب أكثر من الأشخاص المفعمين بالإيجابية كل تلك تؤثر عليك إيجاباً و تعطيك دفعة جميلة لتقديم الأكثر ، ركز على حلمك و تذكر إيجابياته و ماسيعود عليك إن وصلت له .

و أخيراً لا تنسى أن تتوكل على الله دائماً و أبداً .


أبدأ الآن و أسأل نفسك :


* ما الذي أطمح إليه وأريد تحقيقه ؟
* ما الذي سأحصل عليه إن حققت هدفي ؟
* ما هي هي أفضل طريقة لتحقيقه ؟
* ما هي الخطوات و المدة التي تكفيني للوصول لما أريد ؟




هنا مقطع فيديو قصير وجميل ، استمتعوا به :




السبت، 26 أكتوبر 2013

نتائج مسابقة حفز نفسك 3 " أجمل تصميم "

نتائج مسابقة حفز نفسك 3 " أجمل تصميم "


الجائزة الأولى :


جلابية أنيقة مقدمة من متجر جلابيات فارفولا " 




الجائزة الثانية :


مقدمة من متجر تدريبي ( @Tadreebi ) دورة تدريبية أون لاين بشهادة معتمدة .

الجائزة الثالثة :
مقدمة من متجر كتابي ( @KetabiSA ) عبارة عن كتاب لطيف .

يمكنكم طباعة التصاميم على ورق مقوى والاستفادة منها :)


***


* المشاركة الفائزة بالمركز الأول ( فواصل كتب "وجهان" )
" هيفاء "













***


* المشاركة الفائزة بالمركز الثاني ( فواصل كتب )

" عبير صالح "



***


المشاركة الفائزة بالمركز الثالث ( فواصل كتب مبتكرة )
" وجدان "


***









المشاركة ( تقويم بالهجري + عبارات تحفيزية )
" سلمى "

***

المشاركة ( جدول للأعمال اليومية + فاصل للكتب )
" منار الصادق "



*** 


المشاركة ( تقويم هجري + مهامك + عبارة تحفيزية )
" حكاوي "



***

المشاركة ( مجموعة تصاميم )
" نايف المطيري "




***

الخميس، 24 أكتوبر 2013

كتاب " كيف نختلف " للدكتور سلمان العودة

بسم الله نبدأ مع كتاب " كيف نختلف " للدكتور سلمان العودة ، كتاب من الحجم المتوسط يتكون من 224 صفحة .


يهديه للشباب العربي في ربيعه الواعد ، ويؤكد على أن أمتنا واحدة رغم الاختلاف .
عنوانه يحوي رسالة رسالة فكرية مهمة "كيف نختلف؟" و ليس "لماذا نختلف؟ " فوجود الإختلاف بيننا طبيعي و لكن كيفية الإختلاف هي ما يحدد مستوى نضج التفكير و الحوار.

 قدم فيه لنا عصارة ثلاثة كتب سابقة له هي ( فقه الموقف ، الأمة الواحدة ، ولا يزالون مختلفين ) ، شدد فيه على أهمية التعامل مع الخلاف بشكل إيجابي يبني و يطور لا يهدم .



" إن العالم الإسلامي اليوم مأزومٌ بالصراع مع ذاته أكثر مما هو مأزومٌ بالصراع مع الآخرين، وهذا الصراع الذاتي يُضعِف القدرة على العطاء والتفاعل"  ، بهذه الكلمات بدأ الدكتور سلمان بن فهد العودة كتابه ليوصل لنا ملخص المشكلة المتجذرة في جسد الفكر الإسلامي، خاصة بعد أن شهدت الفترة الأخيرة نموا متصاعداً في أبجديات الخلاف القائم على الإقصاء والتجريح لا على التنوع والإثراء.


* الكتاب مقسّم إلى ستة فصول :


1- أمة واحدة :
يعتبر هذا الفصل تمهيداً للموضوع شرح فيه معنى الأمة ، وماهي حقوق المسلم على أخيه ، واختتمه بألوان من تفرق الأمة .

2- سنة الإختلاف :
تحدث عن محاور مهمة ومنها : هل من سبيل لرفع الخلاف ؟ ، اعتزال الخلاف ، بين المقاصد والنصوص .
ومن ثمَّ بأقسام المدارس الفقهية الإسلامية ، وهي من المحاور المهمة خصوصاً لمن ليس له إطلاع عميق بالفقه .

3- أسباب اختلاف العلماء :
ذكر معظم الأسباب التي أدت إلى الإختلاف بين العلماء .

4- كيف نختلف (وهو لبّ الكتاب ) :
هذا الفصل هو أكبر الفصول و هو محور الكتاب الرئيس ، تحدث فيه عن الحاجة لأدب الخلاف ، مزالق الحوار والذي يدخل من ضمنه قاعدة إن لم تكن معي فأنت ضدي ، أخلاقيات الخلاف ومعايير الإنصاف .

5- الإختلاف المحمود والمذموم :
وضح في هذا الفصل اختلاف التنوع واختلاف التضاد .

6- وحدة الصف لا وحدة الرأي :
وضح فيه الفرق بين وحدة الصف و وحدة الرأي بين صفوف الأمة الأسلامية .
ثم اختتم بتلخيص وبكتب تصب في الموضوع ليعود لها من يريد .


* نقتبس :



"إن سكينة الإنسان،واستقرار نفسه وهدوء لغته،وحسن عبارته،وقوة حجته،هو الكفيل بأن تنصاع له القلوب،وأن يصل الحق الذي يحمله إلى أفئدة الآخرين،وأن يغلب حقه باطلهم"


***

"والمتعصب لا يدري أنه متعصب ، لأنه لا يقرأ دوافعه جيدا ، وهو يرى تعصب الآخرين الذي هو عنده " كالشمس في رابعة النهار " ! أما تعصبه هو ، فهو تمسك وثبات وحرص على الحق والتزام بالدليل !"


***

"إن أفضل وسيلة للاتفاق مع مفارقك أو مخالفك , هي أن تضع نفسك في موضعه , وتجعل من نفسك محامياً عم قضيته , وتطل من الزاوية التي يطل هو منها"

الكتاب جميل جداً ومهم لذا ننصح كثيراً بقراءته .

قراءة ماتعة :)




الثلاثاء، 22 أكتوبر 2013

أحتفل بنفسك


احتفل بأبسط إنجازاتك مهما استصغرها من حولك ، أفخر بذاتك و كأنك ملكت الكون .

حين ( تثق بنفسك و تتحدث بطلاقة و أنت تقدم عرضك ، تكتسب عادة إيجابية كالابتسامة الصباحية مثلاً ، تلتزم أسبوعاً كاملاً بقراءة خمسة صفحات يومياً من كتاب ، تنتهي من مذاكرتك في التوقيت الذي حددته و حين تلتزم بتوقيت دوامك يومياً ) " كافئ نفسك " ببساطة .

لا تنتظر من أحدٍ أن ينظر إليك و يكافئك ، أبدأ بتحفيز نفسك وقدم لنفسك كل ما تحب ، لا تيأس من لا مبالاتهم أو عدم تقديرهم لإنجازك ، أكتب هدفاً لهذا الشهر أو الأسبوع وأسعى لتحقيقه بكفاءة و ضمير و كافئ نفسك أن وجدت أنك تستحق ذلك .

ليس بالضرورة أن تكون هديةً ثمينة ومكلفة فكر بما يسعدك و يشجعك على تقديم الأكثر .

أكتب قائمة بأجمل عشرة أشياء بسيطة قريبة لقلبك: كجلسة استرخاء و مساج ، كوب قهوة في مكان هادئ أو مشاهدة فيلم مع الأصدقاء ، فقط عليك أن تستمتع بعملك بقدر استمتاعك بلحظات فراغك .

ساعد نفسك بزيادة ثقتك بقدراتك و أنشر مشاعر السعادة داخلك " أنا ناجح ، أستطيع أن أكون ، أستحق أن أسترخي بعد إنجازي "  ، كل ما تنجزه الآن سيعود عليك إيجاباً لاحقاً ثق بذلك وأعمل بابتسامة و تفاؤل .

هناك نماذج لمبدأ المكافأة عند السلف فقد كان بعضهم يكافئ نفسه إن أجتهد في العبادة أو طلبة علمه بالحلوى  

*همسة :


" مكافئتك لنفسك ستسعدك وتزيد ثقتك بنفسك "

الأحد، 13 أكتوبر 2013

نتائج مسابقة رسم الخريطة الذهنية لأسباب السعادة

مسابقة رسم الخريطة الذهنية لأسباب السعادة ، كما شرحناها لكم في الموضوع: 

http://stimulate6.blogspot.com/2013/10/blog-post_5.html


الجائزة الأولى :

مقدمة صديقتنا الرائعة " هيفاء "@_NOUG6A  ) قدمت كوب حافظ للحرارة بعبارات تحفيزية صمم خصيصاً للفائز .


الجائزة الثانية :

مقدمة من (@Agshar11 ) قدم بطاقة شحن بقيمة 100 ريال .

***


الفائزة الأولى :

" عبير صالح "

الفائزة الثانية :

" مريم القحطاني "

بقية المشاركات :
***

المشاركة الثالثة :
" عائشة "

المشاركة الرابعة :
" دلال إبراهيم "

المشاركة الخامسة :


" روان العتيبي "

المشاركة السادسة :
" وجدان "
المشاركة السابعة :
" نوره "

المشاركة الثامنة :
" جوري "
المشاركة التاسعة :
" منال "

المشاركة العاشرة :

" هلا "